@article { author = {}, title = {التفاعل الحضاري في ألف ليلة وليلة . "حکاية الملک النعمان" نموذجًا . أ.د. عبد الرحيم الکردي}, journal = {سرديات}, volume = {8}, number = {30}, pages = {13-38}, year = {2018}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2018.89148}, abstract = {يهدف هذا البحث إلى دراسة التفاعل الحضاري في الف ليلة وليلة ، من خلال دراسة الصراع بين الحضارتين الإسلامية والأوربية ، کما تصوره حکاية  الملک النعمان ، وتعد هذه الحکاية أطول حکايات ألف ليلة وليلة على الإطلاق ، لأنها تشغل مائة ليلة وليلة . ويقوم بناء الحکاية على ثلاثة أجيال مثل روايات الأجيال المعاصرة، جيل الأجداد ثم جيل الأبناء ثم جيل الأحفاد ، والأساس الذي يفجر الصراع في الحکاية هو الهوية الثقافية بين الدولة الإسلامية والدولة البيزنطية والدولة الرومانية وقد انتهى البحث إلى النتائج التالية: 1- أن هذه الحکاية قد أضيفت إلى ألف ليلة في آواخر الدولة الفاطمية أي في نهاية القرن الخامس أو في بداية القرن السادس الهجري . 2- أن الحکاية تصور الرؤية الإسلامية المتسامحة بل المتصالحة مع الآخر . 3-  أن الحکاية تتميز ببنية ملحمية محکمة وأسلوب شاعري يمکن مقارنته بأسلوب هوميروس في الإلياذة .}, keywords = {ألف ليلة وليلة,الملک النعمان,التفاعل الحضاري,الملحمة}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89148.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89148_64003fa47e15c11bd5543cb62effbf3d.pdf} } @article { author = {}, title = {الذات والهوية في رواية "الإنسان الأول" لألبير کامو وسيرة رضوى عاشور الذاتية "أثقل من رضوى"، و"الصرخة" د. رشا صالح}, journal = {سرديات}, volume = {8}, number = {30}, pages = {29-92}, year = {2018}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2018.89149}, abstract = {       تروم هذه الدراسة إلى تلمس الملامح الفنية للذات والهوية، واستکناه نقاط التماس بينهما في جنسين أدبيين متقاربين لهما أعرافهما الخاصة هما: جنس الرواية المستمدة من السيرة الذاتية (رواية السيرة الذاتية)، وجنس السيرة الذاتية. والعملان اللذان وقع عليهما الاختيار هما: الرواية الفرنسية "الإنسان الأول" Le premier homme لألبير کامو Albert Camus، وسيرة رضوى عاشور الذاتية "أثقل من رضوى" و"الصرخة". وقد وقع الاختيار على هذه المدونات لما تتسم به من تشابه في بعض النقاط. وينتج التقارب من أن معظم المادة الروائية الخام لهذين الجنسين الأدبيين مستقاة من حياة الکاتب نفسه، في حين يتبين الفارق في القناع الذى يضفيه کاتب رواية السيرة الذاتية على هذه الحياة من خلال الأسماء أو الأشخاص أو الأزمنة أو الأمکنة، وفي المقابل يستغنى کاتب السيرة الذاتية عن هذه الأقنعة، ويطرح علينا بصورة فنية حياته الشخصية. ذلک أن سيرة الذاتية هى أکثر الأجناس الأدبية انشغالا بقضايا الهوية، کما أنها من أکثرها اهتماما بإعادة رسم الحدود التى تحدد الهوية المتغيرة، وهو ما ينعکس على استراتيجية الکتابة النصية.       تنطلق الدراسة محملة بجملة من التساؤلات عن الذات الکاتبة والمکتوبة في آن؟ عن التباعد أو التماهى بينهما ودرجة حيادية رؤية الذات الراوية للذات المروية؟ عن درجات التخييل أثناء الکتابة واستعادة الأحداث في نص سردى له مواضعاته؟ عن جديلة التخييلى والمرجعى في رواية السيرة الذاتية العابرة لأجناس الفروع المختلفة لأدب تجسيد الذات والتعبير عنها: أدب المذکرات، واليوميات، ورسم البورترية الذاتى؟ عن صورة الذات في کلا هذين الجنسين الأدبيين، وکيفية بلورة  کل ما هو ذاتى وتحويله إلى موضوعى؟ عن ملامح الهوية الفردية وعلاقتها بالهوية القومية؟        وتعتمد الدراسة المقاربة التداولية باعتبارها علم استعمال اللغة للتعبير عن المعانى والأفکار والمقاصد. وهى تعنى بدراسة العلامات اللغوية أثناء استعمالها في إطار التخاطب، ومراعاة کل ما يحيط بعملية التواصل اللغوى.}, keywords = {الهوية,القناع,الذاتي,الموضوعي,التخييلي,التخاطب,التداولية}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89149.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89149_5026aa1c86e9942c437599e232773ada.pdf} } @article { author = {}, title = {أشکال التناص في شعر أمل دنقل، التفاعل النصي وثنائية التداخل د. أحمد الصغير}, journal = {سرديات}, volume = {8}, number = {30}, pages = {93-126}, year = {2018}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2018.89153}, abstract = {اتکأ أمل دنقل في کتابة نصوصه الشعرية على تقنيات فنية متعددة، ومن أهمها تقنية توظيف التراث، وهو يمثل جزءًا من نظرية التناص، والتناص ينقسم إلي فروع کثيرة منها الاقتباس، والتفاعل النصي، والتنصيص، والاستلهام، والهضم، والامتصاص، والاستدعاء، والتذکر، والاکتناز، والاستخدام، والاسترجاع النصي من نص قديم، ولا يخلو نص أدبي من تناص ما سواء أکان مباشرا أوغير مباشر. وعليه  فقد جاءت هذه الدراسة بعنوان أشکال التناص  في شعر أمل دنقل، وينقسم التناص لدى أمل دنقل إلي مجموعة من الآليات  منها التناص القرآني، والتناص الإنجيلي والتناص التوراتي ، والتناص الأسطوري، وتناص الشخصيات .... وتطرح الدراسة التي نحن بصددها بعض الرؤى الفنية التي تکمن داخل نصوص أمل دنقل، وذلک من خلال الدراسة التطبيقية.}, keywords = {الشعرية,التراث,ظرية التناص,والتفاعل النصي,والاسترجاع النصي,الرؤى الفنية}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89153.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89153_22582cfba0b8f21c7970845274b4f35f.pdf} } @article { author = {}, title = {شعرية السرد الروائي، رواية "شمس الخريف" لمحمد حسن عبد الله أنموذجًا د. غادة حسن زکريا}, journal = {سرديات}, volume = {8}, number = {30}, pages = {127-184}, year = {2018}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2018.89155}, abstract = {يدور هذا البحث حول موضوع الشعرية في الرواية، والرواية بصفة خاصة لما تتميز به من خصائص تؤهلها لأن تکون حقلاً مهمًا من حقول الشعرية، تفيد من مصادر مختلفة من الحياة، وتحولها إلى واقع جديد، أو عالم متخيل، وهذه الإجراءات التي يبنيها المؤلف هي أرکان البناء الشعري، ولتعدد عناصر البناء الروائي من ناحية، وما تبوح به من شعرية من ناحية أخرى، نراها لذلک تتعلق بالمناهج الأدبية المختلفة.         والشعرية في أيسر تعاريفها أنها تللک الخصائص المجردة التي تصنع فرادة العمل الأدبي، ومهمة هذا البحث أن يکشف عن هذه الخصائص، من خلال بيان خصائص کل رکن من أرکان العمل الروائي. کذلک فإننا نؤمن بأن الشعرية کالحب لا توصف، وأنها قائمة على مفهوم الانزياح اللغوي، فإذا کانت الرواية تتکامل البناء براوٍ، وحدث، وشخص، وزمان، ومکان، کان لزامًا أن نحدد انزياح هذه البنيات عن الإطار الواقعي، لتستقر في العالم المتخيل.         فالبحث عن الشعرية يُنظر فيه من خلال العلاقات بين بنيات النص الأدبي وعلاقاتها مع بعضها البعض، بل يخرج من ذلک إلى البحث في الأدوات المساعدة في تشکيل هذه العلاقات، ليخرج إلى العلاقات خارج النص،لاوهذا البعد الخفي يمکن أن نفسر من خلاله شعرية الظواهر غير الأدبية، کالظاهرة الاجتماعية من الفقر والجوع والمرض التي يوظفها الکاتب في عمله من خلال هذه العلاقات التي تربط بعضها البعض، بل وتربط الأدبي بغير الأدبي. وقد قدم البحث لمفهوم الشعرية في النوع الأدبي بأنه مجموعة من المفاهيم التي تتعلق بمکونات النص، وطبيعته، والتي يُستند في تفسيرها إلى مجالات معرفية متنوعة من علم النفس، والسوسيولوجيا، والتلقي، ... بغية تفسير المتخيل الروائي، والنص الروائي کليهما، للوصول إلى تحليلات أعمق، وتفسيرات أدق.         والشعرية  بهذا المفهوم تتعلق بکل مکون من مکونات النص، من أول العنوان وعتبات النص الروائي، ومرورًا بالحکي، والشخصيات، والأحداث، والزمان، والمکان، ...، أضف إلى ذلک هذا الکل من المجالات المعرفية المتنوعة التي تسهم في القراءة التأويلية للعمل الأدبي.          مما سبق يبدو تنوّع الأسئلة التي تسأل عنها الشعرية، وفلَکُ هذه الأسئلة يدور في:         کيف تتشکل القصة؟ وکيف تتناسق وتنتظم الظاهرة غير الأدبية ضمن نسيج النص الأدبي؟ وما العلاقة بين المتخيل الروائي والنص الروائي المؤلَّف ذاته؟ وکيف يؤلف الأديب بين مکونات الوجود غير المتجانسة في صورة متجانسة؟ وکيف أثرت اللغة في ذلک وتأثرت؟         وقد حاولت في هذا البحث أن أجيب عن هذه الأسئلة التي تسأل عنها الشعرية من خلال التطبيق على واحدة من أهم الروايات التي کتبها الروائي الکبير محمد عبد الحليم عبد الله، وهي رواية شمس الخريف، في محاولة لبيان مدى التناسق والتناغم بين مکونات العمل الأدبي، وکيفية تشکله.}, keywords = {الشعرية في الرواية - البناء الشعري - البناء الروائي - شعرية الظواهر - السوسيولوجيا}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89155.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89155_577d6bad97c2b4303b05189416d4a1a2.pdf} } @article { author = {}, title = {جماليات المکان في شعر الاتجاه الرومانسي، دراسة في النقد البيئي د. هناء محمد مصطفى}, journal = {سرديات}, volume = {8}, number = {30}, pages = {185-218}, year = {2018}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2018.89157}, abstract = {حاولتُ في هذا البحث أن أکشف عن جماليَّات المکان شعر الاتجاه الرومانسي، اعتمادًا على ما يُسمَّى بالنقد البيئي، ولتحقيق ذلک الهدف جاءت الدراسة في هذه المقدمة، وتمهيد ومباحث أربعة، وخاتمة، على النحو التالي: تمهيد: مدخل في الجماليات. المبحث الأول: المدرسة الرومانسية وأهمية عنصر المکان. المبحث الثاني: الهروب إلى الطبيعة من بؤس المدينة وجفافها. المبحث الثالث: التقنيات الإيکولوجية عند الرومانسيين. المبحث الرابع: المکان بين التشکيل اللغوي والصورة الشعرية. خاتمة: بأهم النتائج التي توصلت إليها دراسة جماليات المکان في الشعر الرومانسي، حيث جاءت على النحو التالي: 1-  أنَّ المکان من أهم العناصر التي تشکل جمال النص بوجه عام. 2-  أنَّ الرومانسيين قد عانوا الاغتراب الحقيقي والمعنوي عن المجتمع والوطن والأهل وتجلى ذلک في شعرهم. 3-  ظهر ملمح استعادة الماضي المجيد بمفرداته البيئية عند شعراء الرومانسية وبخاصة الشابي. 4-  أنَّ أهم ما تتميز به لغة الشعر الرومانسي هو أنها تستمد مفرداتها من الطبيعة وتحملها دلالات شعورية. 5-  احتفت الصورة الشعرية بالمکان عند الرومانسيين خاصة إبراهيم ناجي. 6-  أنَّ الرومانسيين اتجهوا إلى بحور الرَّمَل والخفيف والهزج وقلَّما استعانوا ببحور البسيط والطويل والوافر.}, keywords = {جماليَّات المکان,الاتجاه الرومانسي,النقد البيئي}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89157.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_89157_8bb32a775cf979fc5436b92eeda470cf.pdf} }