@article { author = {}, title = {من تفريغ الشکل إلى تشکيل الفراغ. دراسة بنية التقابل والتضاد في"رحلة ابن فطومة" لنجيب محفوظ د. رشا صالح}, journal = {سرديات}, volume = {9}, number = {31}, pages = {13-50}, year = {2019}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2019.94375}, abstract = {ترتکز حرکة نص "رحلة ابن فطومة" الفلسفية والروائية على محورين متعاقبين هما محور تفريغ الشکل الذي يتمثل على نحو خاص في القسم الأول من الرواية بجانبيه السلبي والإيجابي، منطلقاً إلى المحور الثاني، وهو تشکيل الفراغ الذي يتصاعد في الفراغات المکانية والزمانية الممثلة لصلب الرحلة تصاعداً متدرجا من أماکن قابلة للتخيل والتصور، انطلاقاً من أسمائها الخاصة أو سماتها العامة کي يشکل الراوي فراغها الذي يجسد أنماطاً من صراع اليقظة والحلم عنده، وينتهي التصاعد بالوصول إلى أماکن أو ديار موغلة في الفراغ، يصعب تخيلها أو بلوغها ممثلة في دار "الغروب" ثم "الجبل" التي ينتهي بها المطاف وسط ضباب شفاف يعمد الرواي إلى أن يجعله غاية مفتوحة للحرکة من تفريغ الشکل إلى تشکيل الفراغ.         وخلال هذا التصور العام تتضافر العناصر الفنية المألوفة متمثلة في الزمان والمکان واللغة والشخصيات الرئيسية والثانوية والأحداث،  ويعد التقابل تصورا من تصورات العلاقة بين الألفاظ والمعانى، والعلاقة بينهما جدلية. فالظاهرة التقابلية دعامتها الرئيسية الثنائية المزدوجة. وکل کلمة موجودة في السياق اللغوى للنص تحدد دلالتها الکلمة المضادة أو المقابلة، وهى بالضرورة غير موجودة في النص، وإنما ينتجها تلقى النص.       وانطلاقا من هذه المفاهيم، فإن قراءتنا لهذا النص ترتکز على دراسة بنيتى التقابل والتضاد حيث يتم من خلال بنية التقابل رصد عالمين أو أکثر متقابلين بينهما تقابل في السمات والخصائص لا يصل إلى درجة التضاد، بينما تکشف بنية التضاد عن العوالم المتنافرة التى شکلها النص. وسوف تنطلق الدراسة من رؤية المنهج البنيوى.}, keywords = {تفريغ الشکل,تشکيل الفراغ,الفراغات المکانية والزمانية,صراع اليقظة والحلم}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94375.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94375_8f16f28cc89ab9c143330b8169f69664.pdf} } @article { author = {}, title = {هموم الإنسان المعاصر في "رواية الحمامة" لـ (باتريک زوسکيند) ربة سيميائية د. رحاب الکيلاني}, journal = {سرديات}, volume = {9}, number = {31}, pages = {51-92}, year = {2019}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2019.94376}, abstract = {تنقسم هذه الدراسة إلى تمهيد ومبحثين: التمهيد – وفيه: تعريف بالکاتب، وملخص الرواية ليکونا إضاءة لمن لم يقرأ الرواية. المبحث الأول: الجزء النظري وتناولت فيهالرواية النفسية وتيار الوعي،من حيث النشأة وأسبابها، والمصطلحات التي أصلت هذا التکنيک، وعرّضت أهم التقنيات التي يتبعها الکاتب في رواية تيار الوعي، وخاصة تلک التي توافرت في رواية الحمامة.  المبحث الثاني: الجزء التطبيقي وفيه حللت الرواية تحليلا سيميائياً، لدراسة العلاقات والدلالات داخل النص، واستنباط الرموز والدلالات.}, keywords = {رواية الحمامة,الرواية النفسية,تيار الوعي,السيميائية}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94376.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94376_5f26b4c933fff2c86756572fa7025900.pdf} } @article { author = {}, title = {إخناتون في الأدب بيبليوجرافيا ومقدمة نقدية ... د. خالد عاشور}, journal = {سرديات}, volume = {9}, number = {31}, pages = {93-126}, year = {2019}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2019.94377}, abstract = {أمنحوتب الرابع أو إخناتون هو إحدي الشخصيات التاريخية الفرعونية المثيرة للجدل إن لم يکن أکثرها علي الإطلاق؛ نظراً لما أحاط سيرته من غموض تاريخي وکذلک لجرأة ما قام به من ثورة دينية غير مسبوقة في التاريخ الفرعوني والإنساني على السواء. حکم أمنحوتب الرابع في الفترة التاريخية التي تمتد من 1375 إلي عام 1358ق.م وهو واحد من حکام الأسرة الثامنة عشرة، ورث مملکة مترامية الأطراف مرهوبة الجانب من جده تحتمس الثالث وأبيه أمنحوتب الرابع. لکن المؤرخين يذکرون أنه تسنم قمة هذا المجد عن طريق الصدفة؛ إذ کان أبوه يعد أخاه الأکبر تحتمس لولاية العرش إعداداً عسکرياً وسياسياً، غير أن المنية عاجلته قبل أن يصل إلي العرش، فاضطر أمنحتب الثالث إلى إشراک أخيه الأصغر أمنحتب الرابع في الحکم بعد أن شعر بوطأة المرض وقرب نهايته. يذکر مؤرخو إخناتون أيضاً أن الرجل نحا منحىً مختلفاً عن آبائه وأجداده؛ فلم يسع إلي توسيع المملکة المصرية وتعزيز حدودها الجغرافية والسياسية، بل انصرف إلي تصويب مسار العقيدة الدينية وأحيا عقيدة رع (عبادة الشمس) في صورتها الآتونية الجديدة التي نحت نحو التجريد ونفي التعدد والنزوع نحو التوحيد، وهي أفکار سابقة لعصرها ومباديء تحتاج لنضج عقلي وتطور ديني، فلم تقو العقول على هضمها فضلاً عن الالتزام بها، فکان أن تهيأت التربة الصالحة للتمرد والعصيان التي بذرها کهنة آمون الذين دالت دولتهم ودولته في حقبة حکم إخناتون، ورمي الرجل بالکفر والهرطقة، فنقل مرکز الحکم إلي أخيتاتون شمال طيبة. واستمر في نهجه علي الرغم مما حاق بمملکته من تمزق وتفتت واضطرابات عمت الممالک المصرية في سوريا وفلسطين شمالاً، إذ لم يکن نبي آتون راغباً في استخدام الحرب سبيلاً لتثبيت ملکه. يتفق مؤرخو إخناتون علي أن الکشف الحقيقي للرجل وثورته الرائعة تمثلت في فنه وليس في دينه؛ ففي عهده بدأ الفن يتنازل عن الکلاسيکية وينزع إلي الحقيقة السافرة في تصوير طبيعة الأشياء، فقد رأينا لأول مرة في عهد إخناتون آثاراً تتخذ من العلاقات الإنسانية موضوعاً لها؛ فتصور الفرعون إلي جانب زوجته في جولاتهما معاً: في دار العبادة، وفي شرفات القصر وحينما يخرجان للنزهة في عربته وهو يقبلها علي الطريق في غير حرج أو وهما يداعبان أطفالهما. وحين يختطف الموت إحدي صغيراته تظهره الصورة وهو يبکيها کما يبکي الناس موتاهم ثم يقف مع زوجته علي نعشها باکيين نادبين يودعاها.   يحيط الغموض بمعظم مراحل حياة إخناتون: نشأته، دوافع ثورته، حقيقة علاقاته الأسرية، نهايته. ولعل ذلک هو ما جعل منه شخصية فنية بامتياز کما سنري.}, keywords = {أمنحوتب الرابع أو إخناتون,التاريخ الفرعوني,الأسرة الثامنة عشرة,تحتمس الثالث}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94377.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94377_a7feadbd7c9f542722657f9521ea453d.pdf} } @article { author = {}, title = {مَلاَمِحُ التَّجدِيدِ الجُزئِيِّ فِي الإِطَارِ الشَّکلِيِّ لِلقَصِيدَةِ المِصرِيَّةِ المُعَاصِرَةِ. دِيوَانَا (تَغرِيد)، وَ(المعَدِّيَّة) أُنمُوذَجًا د. أحمد يوسف عزت}, journal = {سرديات}, volume = {9}, number = {31}, pages = {127-152}, year = {2019}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2019.94378}, abstract = {يقوم البحث الذي عنوانه: (مَلاَمِحُ التَّجدِيدِ الجُزئِيِّ فِي الإِطَارِ الشَّکلِيِّ لِلقَصِيدَةِ المِصرِيَّةِ المُعَاصِرَةِ. دِيوَانَا تَغرِيد، وَالمعَدِّيَّة أُنمُوذَجًا) على دراسة وصفية تحليلية لملامح التجديد، التي رصدها الباحث في قصائد الديوانين المذکورين للشاعرين المصريين الکبيرين: إبراهيم سکرانة والسيد عبد الفتاح، وذلک من خلال الإبحار في ستة ملامح لکل ديوان، تحمل إرهاصات التجديد على مستوى الإطار الشکلي للقصيدة المصرية المعاصرة (المفردات، والسياق، والصور المدهشة).}, keywords = {مَلاَمِحُ التَّجدِيدِ,إرهاصات التجديد,الإطار الشکلي,القصيدة المصرية}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94378.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94378_9855413f05122863f68788b771075c4c.pdf} } @article { author = {}, title = {الوليد بن يزيد ... أ. د. عبد الرحيم الکردي}, journal = {سرديات}, volume = {9}, number = {31}, pages = {153-161}, year = {2019}, publisher = {الجمعية المصرية للدراسات السردية}, issn = {2636-2945}, eissn = {2636-2953}, doi = {10.21608/sardiat.2019.94386}, abstract = {هذا البحث في مجال نقد النقد؛ إذ تناول فيه الدکتور عبد الرحيم الکردي الکتاب القيم الذي نشره الدکتور محمد يونس عبد العال عن الشاعر والخليفة الأموي المشهور "الوليد بن يزيد". وقد کانت مسودته الأولى أطروحة جامعية نال بها الدکتور محمد يونس درجة الماجستير من قسم اللغة العربية وآدابها بکلية الآداب جامعة القاهرة سنة 1970م.  }, keywords = {الوليد بن يزيد,الخليفة الشاعر,نقد النقد,النقد التاريخي}, url = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94386.html}, eprint = {https://sardiat.journals.ekb.eg/article_94386_da8e2a53ea9f58cd90a46c73068484fb.pdf} }