الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
القرية في شعر محمود حسن إسماعيل أ.د. عبد الرحيم الکردي
11
20
AR
10.21608/sardiat.2017.87988
<span lang="AR-EG">ولد محمود حسن إسماعيل في قرية النخيلة على الضفة الغربية للنيل جنوب أسيوط بصعيد مصر، ونشأ کما ينشأ سائر أبناء الفلاحين الفقراء، لا مأوى لهم إلا أکواخ يقيمونها مما تنبته الأرض الطيبة من أعواد الحطب الجافة التي تشبه أجسادهم النحيلة، يعملون جماعات يغنون، يبثون أتراحهم وأفراحهم مواويل حزينة على أنغام الطبيعة، على أنين السواقي وهديل الحمام ونعيق البوم والغربان وزقزقة العصافير.</span>
<span lang="AR-EG">وکانت القرية بناسها وحيواناتها وطيورها وزروعها وإيقاعاتها ذات أثر کبير في شخصية محمود حسن إسماعيل وفي شعره، فهي النبع الذي ملأ غدير ذکرياته، والبوتقة التي صاغت هياکل أفکاره وأخيلته وثقافته، لذلک تعد أشعاره معجمًا أو سجلاً لکل ما تحتويه القرية من کائنات صغيرة أو کبيرة، وهذا المعجم ليس مجرد کلمات أو صور بل مشاهد محملة بالمشاعر الحية والحقيقية. </span>
<span lang="AR-EG">والقرية المصرية في الصعيد تختزن موروثًا أسطوريًا عجيبًا انتقل تلقائيًا إلى شعر محمود حسن إسماعيل، فالنيل في التفکير الأسطوري الشعبي ليس مجرد مجرى مائي بل هو کائن حي، متيقظ، والنداهة عروس تنادي الأطفال في قاع الترعة، والفقر رجل عجوز محدودب الظهر کالقرد له قرنان، والشمس تأتي للأطفال بأسنان جديدة وتأخذ منهم الأسنان القديمة، والحائط له أذنان، واليمامة نمَّامة، والغراب حرامي، والحمار بالليل عفريت أحد المقتولين.</span>
<span lang="AR-EG">ومما ورثه محمود حسن إسماعيل من الريف ظاهرة الألقاب، ووظفها توظيفًا بديعًا في شعره. والطبيعة عنده ليست مجرد مخزن للصور والمعارف بل هي النبع الذي يصل منه إلى الإنسانية ويعبر به عن آلامها وأشواقها. </span>
النخيلة,أکواخ,الأرض الطيبة,التفکير الأسطوري,أعواد الحطب,الطبيعة,السواقي,المعجم,الشعبي,الألقاب
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_87988.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_87988_73f7094c9f996bc627bb95630b9cfcbc.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
العقاد راثيا د. أحمد محمد محجوب قاسم
21
44
AR
10.21608/sardiat.2017.87991
<span lang="AR-EG">الرثاء أحد </span><span lang="AR-EG">فنون</span><span lang="AR-EG"> الشعر العربي البارزة، بل إنه ليتصدرها من حيث صدق التجربة وحرارة التعبير ودقة التصوير. ويحتفظ أدبنا العربي بتراث ضخم من المراثي منذ الجاهلية حتى يومنا الحاضر. والرثاء أکثر </span><span lang="AR-EG">فنون</span><span lang="AR-EG"> الشعر العربي عاطفة، لأنه يعتمد على مشاعر صادقة وأحاسيس معبرة، فلا يمکن للشاعر أن ينتج قصيدة رثائية جيدة إلا إذا کان المرثي له علاقة مباشرة معه، فيجب أن يکون الکلام نابعًا من القلب حتى ينتظم معه الکلام والوزن الشعري بشکل جميل يعطي للقصيدة رونقًا خاصًا بها، کونها نظمت لأجل رثاء شخص له علاقة مباشرة مع الشاعر.</span><br /> <span lang="AR-EG">عاب </span><span lang="AR-EG">العقاد</span><span lang="AR-EG"> على الإحيائيين اهتمامهم بشعر المحافل والمناسبات، لأنه -من وجهة نظره- يخلو من التعبير عن النفس، ويفتقد الصدق في التعبير إلا أننا نجد العقاد يخوض غمار هذا الميدان ويکتب قصائد في رثاء المازني ورثاء سعد زغلول ورثاء السلطان حسين، وقصيدته الرائعة في رثاء الأديبة مي زيادة، والأغرب من هذا کله أن يکتب العقاد قصيدة رثاء في کلبه (بيجو) مما جعل أحد النقاد يکتب مقالًا بعنوان (قصيدة رائعة والميت کلب).</span><br /> <span lang="AR-EG">ويبقى السؤال لماذا </span><span lang="AR-EG">تطرق</span><span lang="AR-EG"> العقاد إلى هذه الموضوعات؟ هل ليبين مدى صدق عاطفته وتجربته ويبين خلو شعر الإحيائيين -وبخاصة شوقي- من العاطفة الصادقة؟ أم ليبن مدى تمرده على منهج القصيدة الحديثة وبيان قدرته على صوغ الموضوعات القديمة في شکل جديد يختلف عن طريقة من سبقوه. </span>
صدق التجربة,فنون الشعر,قصيدة رثائية,شعر المحافل,الرثاء,المراثي
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_87991.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_87991_ae2ac67c12db83d6cb5989fbf41c082f.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
عتبة العنوان في روايات أيمن العتوم .... د. أسماء إبراهيم شنقار
45
74
AR
10.21608/sardiat.2017.88055
تمثل عتبة العنوان أهمية خاصة بين العتبات النصية الداخلية والخارجية،وذلک من حيث الموقع والأهمية ودلالته على النص.ولذلک احتل حيزا کبيرا من الاهتمام على مستويين:مستوى الخطاب النقدي ومستوى الخطاب الأدبي.حيث نجد النقاد في الغرب قد اشتغلوا بظاهرة العنونةمنذ عام 1968, وتعمقت الدراسات المتعلقة بهذا الجانب لدرجة أنهم أطلقوا عليه علم العنونة.أما على مستوى الخطاب الأدبي،فنتيجة لأهميته القصوى من حيث کونه علامة إشهارية وکذلک کونه يمثل عنصرا سلطويا منظما للقراءة،إضافة إلى کثرة الأعمال الأدبية وغزارتها في الوقت الحالي،فقد اهتم المبدعون بها اهتماما جما،وتفننوا في ابتکار العناوين من أجل إثارة اهتمام القارئ ولفت نظره وکسر أفق توقعه.ولذلک تبارى الکتاب في اختيار عناوين مخاتلة وغامضة لأعمالهم الإبداعية.وتختلف الاستراتيجيات التي يتبعها الکتاب في بناء عناوينهم وابتکارها والتي قد تکون مرتبطة بمقصدية معينة وإيديولوجية خاصة بالکاتب. وبذلک أضحى العنوان خطابا له أدبيته وشعريته وطاقته اللامحدودة على إنتاج الدلالة.وفي هذا البحث ندرس خطاب العنوان عند الروائي أيمن العتوم،وجاء اختيارنا لهذا الکاتب دون غيره لأنه اتبع استراتيجية موحدة في کل رواياته،حيث استمد عناوينه کلها من الآيات القرآنية وذلک مثل (يا صاحبي السجن،يسمعون حسيسها،حديث الجنود،خاوية،نفرمن الجن،ذائقة الموت،کلمة الله،اسمه أحمد،تسعة عشر)،وحينما تتواتر الظاهرة التناصية في تجربة مؤلف ما،قد يتيح ذلک دلالات تتصل بتصور للکتابة ووظائفها في وضعية اجتماعية وثقافية. يحاول هذا البحث الإجابة عن مجموعة من الأسئلة منها،ما دافع الکاتب وراء توحيد هذه الاستراتيجية؟هل ترتبط بمقصدية معينة وبإيديولوجية خاصة بالکاتب؟هل مثلت عناوينه رسالة أو خطابا موازيا للنص لنفسه؟ما آلية اشتغال عتبة العنوان داخل النص؟ ومدى فعالية استخدام النصوص القرآنية کعناوين للروايات؟.
الخطاب النقدي,العتبات النصية,عتبة العنوان,الخطاب الأدبي,ظاهرة العنونة,العتوم
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88055.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88055_b9c5fad830dfb70027ba4ffe9d2eecdf.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
الفضاء الروائي في رحلة " ابن فطومة " لنجيب محفوظ . دراسة سيميائية ..... د. إيمان محمد عبد المعطي أبو سمرة
75
114
AR
10.21608/sardiat.2017.88056
يعد الفضاء الروائي أحد مکونات الرواية الأساس، فهو أحد بنيات الرواية الداخلية کونها بنية لغويةکبرى مکونة من عدة بنيات صغرى، کمايعدالفضاء علامةتساعد على قراءة الرواية من منظور خاص بمختلف مکوّناتها،وتعدّرواية "رحلةابن فطومة"حقلا إبداعيا لأدب الرحلةالذي يتضمن قضايا الحياة والوجود للواقع العربي بإيجابياته وسلبياته التي تلازم الإنسان في زمان ومکان مخصصين، ويقصد بالفضاء الروائي المکان ولکن بشکل أوسع وأشمل وعلاقته بعناصر الحکاية والخطاب، حيث يشملعلى عدد کبير من العلامات اللغوية من خلال الدوال، والعلامات غير اللغويةمن خلال مظاهر الفضاء النصي، علامات تحيلنا إلى علامات أخرى مع کل قراءة، وجاء اختيار هذه الدراسة:"الفضاء الروائي في "رحلة ابن فطومة" لنجيب محفوظ دراسة سيميائية"لتتبع الفضاء الروائيباعتبارهفضاء متزامنا قائما على المحاکاة من خلال سير الأحداث وتفاعلها، وما يتضمنه من وظيفة رمزية حسب تجلياته داخل الرواية، وتمنح هذه الوظيفة الرواية إمکانيات تأويلية متعددة إضافة إلى تأثيرهاالفعال في باقي المکونات<strong>،</strong> فيسهم في کشف جماليات القص بوصفها بنيات دلاليةتحمل قيما تعبيرية وفنية، وما يحققه من غايات وأهداف يريدها الروائي محملة بتکثيف دلالي وإيحاءات رمزية،ويعتمد في ذلک على السيميائيات السردية للفضاء الروائي ببنائهالزماني والمکاني وتفاعلهما مع باقي العناصر،ويتجلى ذلک من خلال عدة محاور هي؛ مدخل حول مفهوم الفضاء والسيمياء، دلالات المکان في ظل معالم السيميائية، دلالات الزمن في ظل معالم السيميائية، دلالات الشخصية الفاعلة في الفضاء الروائي، وسيميائية اللغة السردية ومستوياتها في الرواية.
الفضاء الروائي,ابن فطومة,الفضاء النصي,اللغة السردية,إمکانيات تأويلية,بنيات دلالية,السيميائية
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88056.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88056_054a239f7d74ff260e5f3abce8f303d0.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
ملامح السرد في قصيدة "سفر آخر " للأستاذ عبد المنعم کامل ... الباحث . أيمن خميس عبد اللطيف أبو مصطفى
115
142
AR
10.21608/sardiat.2017.88057
ديوان "وعد سارية" بصفة عامة، وقصيدة "سفر آخر" بصفة خاصة، غلبت عليه الصفة السردية، فبالنظر إلى قصائد الديواننجد القصيدة تسير في أحداث تتنامى وتتطور وتتدرج وصولا إلى التعقيد ثم تُحل هذه العقدُ شيئا فشيئا وصولا إلى النهاية.وعلى الرغم من رؤية غير واحد من النقاد أن قصيدة التفعيلة هي الأنسب للبناء السردي؛ لغياب سلطة الوزن والقافية، إلا أننا قد وجدنا أنفسنا أمام نموذج رائع فريد للسرد الشعري، حيث إن الأستاذ عبد المنعم کامل استطاع أن ينسج نسجا سرديا في بناء شعري عروضي يتسم بجمال وسلامة اللغة.فقد استطاع أن يجسد المشاهد تصويرا دراميا متکاملا، فلم تقيده الأوزان ولا القوافي، وقد جاءت الألفاظ موحية معبرة تکثف الدلالة.<br /> وقد اتسمت قصيدة سفر آخر بالإيجاز والتکثيف وهو من خصائص السرد عامة، کما التبس السرد بالتراکيب المجازية، التي اتسمت ببعدها عن المبالغة، فصارت أقرب للحقيقة.<br /> وقد کونت المشاهد التصويرية الدرامية حلقات يسلم بعضها لبعض في تنام مستمر عبر زمن القصيدة، محدثة إيقاعا وحرکة وتناغما، خاصة في وجود حرکة الفعل بين الغياب والحضور.<br /> وکان للحوار أثر في انتقال الأحداث في الديوان عامة وفي قصيدة سفر آخر خاصة، فلم يکن سوى وسيلة لنقل الأحداث وانتقالها وتتابعها
سفر آخر,البناء السردي,السرد الشعري,التراکيب المجازية,المشاهد التصويرية,الحوار,الأحداث
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88057.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88057_a49123dc3a8ab3a7c637ed8869538561.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
القواعد الاربعه الکبرى فى لغه العرب ... د. حسن أحمد العثمان
143
186
AR
10.21608/sardiat.2017.88058
العربيةُ نظامٌ کُلّي مکون من أنظمة فرعية، کنظام الأصوات والمقاطع والنَّبر والتنغيم والمباني الصرفية والإعراب والمطابقات والروابط والأدوات والرُّتب والتّضامِّ، وغير ذلک.وقواعدُ العربية التي بُنيت عليها وقُعِّدتْ بها قواعدُها کبرى وکلية وصغرى.<br /> <strong>فالکبرى:</strong> ثوابتُ وظواهرُ في نظام اللغة لا غنى لها عنها، ومراعاتُها مقدمةٌ على مراعاة ما سواها من الظواهر، وإنْ عارَضها أمرٌ لم يُلتفت إليه، وهذه القواعدُ الکبرى أربعةٌ، هي:أَمْنُ اللَّبْس، والتِماسُ الخِفَّة، وإقامةُ العَدل، والاطّراد.<br /> <strong>والکلية:</strong> ظواهرُ شائعةٌ في نظام اللغة وکلياتٌ منضبطةٌ لا تخصُّ بابًا بعينه، بل تراها شائعةً في جميع الأبواب کالضابط القائدِ لتلک الصغرى للخضوعِ والانصياعِ للکبرى والعملِ بما يُوافقها.<br /> والصغرى: تلک الضوابطُ والجزئياتُ الخاصَّة بکلّ باب من الأبواب، أو هي تلک التي وراء العِلَلِ التعليميةِ الأُوَلِ.<br /> ولئن تقرّر أنّ أصولَ الصناعة النحوية السماعُ والقياسُ والإجماعُ والاستصحابُ، فإنّ ضوابط المسائل الفرعية الخاصة بکلّ باب ما کانت لتقرَّ ويَهتدي إليها التفکيرُ النحويُّ إلا بالاستناد إلى مجموعة من الأصول والضوابط الکليّة الحاکمة لجميع الأبواب.<br /> وإنّ المتدبّر هذه الأصولَ والضوابطَ الکلّيةَ يراها راجعةً إلى قواعد أربعة، وخاضعةً لها، وبيانُ هذه الأربعة، والاستدلالُ لصحّة مذهبي هذا هو ما عُقد له هذا البحثُ.
القواعدُ الکبرى,القواعد الکلية,القواعد الصغرى,أَمْنُ اللَّبْس,والتِماسُ الخِفَّة,إقامةُ العَدل,الاطّراد,الرُّتب
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88058.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88058_fb9a8649c6c94d09142116ab54d6e901.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
(التعلق النصي في رواية يوميات ضابط في الأرياف لحمدي البطران) .... د. سعيد فرغلي حامد علي
187
230
AR
10.21608/sardiat.2017.88062
يظهر التناصُ کمنجز من المنجزات المعرفية القائمة على التحاور والأخذ والرد،متقاطعًا في فضائه مع الفضاءات الأخرى السابقة عليه، وتکمن أهميةُ التناص في کونه "يتعلق بجوهر النص وبمتنه؛إذ يزداد به أصالة وثراء وإذا بالنص القابل نصان: نص حاضر،وهو الواقع تحت الحس الفوري،ونص غائب مستحضر هو المخزون في الذاکرة،فتتضاعف أبعاد النص القابل الدلالية؛إذ يشحن بما يتراکم في النص المستحضر من دلالات خلال العصور تتشابک مع دلالته الآنية فتزيد في ثرائها،وإذا الکلام نسيجٌ يربط الحاضر بالماضي، والفرد بالجماعة، والآنية بالتاريخية.<br /> ويعتمد هذا البحثُ منهجًا يراوحُ بين المُعطى البنيوي،والمُعطى الإشاري انطلاقا من أن العلاقة بين الدالوالمدلول هي المرتکز الإشاري عبر محاورة النصين المتعلَّق به/المتعلِّق بغية الوقوف على العلاقات الرابطة فيما بينهما،ومحاولة تجلية طرائق الکتابة الأدبية،والکشف عن ملامح تشکّلها من حيث کونها مثالًا على تواشجية النصوص؛إذ تقوم على محور کتابي افتراضي من قِبل الباحث قوامه قراءة نصية سابقة ثم محاکاتها، وتمثلها، وإعادة إنتاجها،وعلى محور بحثي يحاول الإجابةَ على سؤالٍ افتراضي،هو کيف تعلقتْ روايةُ يوميات ضابط في الأرياف 1998م لحمدي البطرانبرواية يوميات نائب في الأرياف1937م لتوفيق الحکيم،وما مظاهر،وآليات هذا التعلق،ووسائله؟. وسوف نقف على الروايتين عبر محاولة معرفة أبرز أوجه التعلق بينهما من خلال وسائل يمکن أن ندرجها جملةً تحت مستويين:<br /> المستوى الأول _ مستوى الوحدات الخارجية (المناص).<br /> المستوى الثاني _ مستوى الوحدات الداخلية (التناص).
التعلق النصي,التناص,النص القابل,دلالته الآنية,المُعطى البنيوي,المُعطى الإشاري,تواشجية النصوص
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88062.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88062_d70804593a84d547be3f5932618fba03.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
الاستثناء في شعر المتنبي دراسة نحوية تطبيقية د. سلوى مبارک الريح الطيب
231
266
AR
10.21608/sardiat.2017.88063
تناولت الدراسة باباً مهما من أبواب النحو، وهو (الاستثناء) الذي له صلة قوية بأصول الفقه وبالتراث النحوي والبلاغي. وقد تناولت هذا الباب المهم من النحو على شعر أحد شعراء العربية الفحول، وفارس السيف والقلم وهو (أبو الطيب المتنبئ) والمتنبي شعره زاخرٌ بالقضايا النحوية واللغوية وقد اخترت منها (الاستثناء) وجعلته موضوع دراستي.<br /> ودراستي للاستثناء في شعر المتنبي هي دراسة وقفتُ من خلالها على إحصاء أدوات الاستثناء دراسة نحوية تطبيقية وأقسامه التي جاءت في شعره معززةّ ذلک بأقوال وآراء النحاة، وسبب اختياري للدراسة هو: تعريف القارئ بأن شعر المتنبئ زاخر بالقضايا النحوية واللغوية وديوانه مجالٌ واسع يرتاده الباحثون، استخدام المتنبئ لمعظم أدوات الاستثناء وجميع أقسامه في شعره.واقتضت طبيعة الدراسة اتباع المنهج الوصفي التحليلي. وجاءت الدراسة في فصول ومباحث مفصلة کالآتي :<br /> الفصل الأول: حياة المتنبئ، وعصره وشعره.وفيه ثلاثة مباحث:<br /> المبحث الأول: حياة المتنبئ. والثاني: عصره. والثالث: شعره.<br /> الفصل الثاني: معلومات عامة عن الاستثناء: وفيه مبحثان.<br /> المبحث الأول: تعريف الاستثناء وأدواته.الثاني: أقسام الاستثناء وفائدته.<br /> الفصل الثالث: أدوات وأقسام الاستثناء في شعر المتنبئ، وفيه مبحثان:<br /> المبحث الأول: الاستثناء بـ (إلاَّ وغير وسوى) في شعر المتنبئ.<br /> المبحث الثاني: الاستثناء بـ (خلا وعدا وحاشا) في شعر المتنبئ.<br /> ثم الخاتمة .والمصادر والمراجع
الاستثناء,المتنبي,الوصفي التحليلي,القضايا النحوية
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88063.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88063_81aa5aa117c24f14b8747b1392828e89.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
(تمثّل الثنائيات) إستيراتيجية بنيوية تکوينية في التشکيل . دراسة في الرواية المصرية المعاصرة د. محمد مصطفى سليم
267
308
AR
10.21608/sardiat.2017.88065
"تستهدف هذه الدراسة تبيّنَ بعض مظاهر التشکيل البنيوي في الرواية المصرية المعاصرة؛ وذلک من خلال رصد طريقة تعامل الکاتب مع الموضوعة الروائية وبنائها في نصّه، وفق شکلٍ محدد له دلالة مهمة في تقديم إشکالية النص الروائي، وبما يجعل من هذا الشکل مضمونًا في ذاته، قد يتسق مع بنية الرواية أو يختلف معها. وتسلط الدراسة الضوء على مظهر الثنائيات وتمثّل دورها في تشکيل الثيمة الروائية، بوصف الثنائيات أداةً فنيّة مهمة في بناء العمل الأدبي عامة والرواية خاصةً، ثم لما لها من حضور بائن في منهجية البنيوية التکوينية وتجلياتها عبر تقاطعات مع البنية الداخلية للنص وما يجسده أيضًا من بنية ثقافية وبنية اجتماعية. وسيکون الفضاء التطبيقي للدراسة محددًا في روايتين، هما: (حکاية شَوْق 1991) للروائي أحمد الشيخ، ورواية (الأفق البعيد 1992) للدکتور طه وادي.
الرواية,البنية,البنيوية التکوينية,التشکيل,التّمثّل,الثيمة,الثنائيات,الشکل
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88065.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88065_b826aa28ac86242f30b6545e9d6b4de4.pdf
الجمعية المصرية للدراسات السردية
سرديات
2636-2945
2636-2953
7
23
2017
03
01
نسقيّة رثاء البنات في شعر الصَّنوبريّ د. هيثم محمد جديتاوي
309
337
AR
10.21608/sardiat.2017.88068
شکّل رثاء البنت في شعر الصّنوبريّ حالة فريدة من نوعها في الشعر العربيّ القديم، وخروجًا على مألوف العرب في رثاء الأبناء دون البنات، وتسعى هذه الدراسة إلى تحليل أبرز الأنساق الثّقافيّة الظّاهرة فيها، والحفر في أعماقها للکشف عن الأنساق المضمرة المتوارية وراءها.<br /> وقد حافظت رثائيّات الصنوبريّ في ابنته ليلى على الأنساق الثقافيّة الکبرى الّتي سادت في قصائد الرّثاء عامّة، أوّلها <strong>نسق التوجّع</strong>، وقد کان أکثر الأنساق الظّاهرة حضورًا في قصائده، ولذلک ثلاثة أسباب: أوّلها أنّ ليلى کانت ابنته الوحيدة، وثانيها أنّه فجع بموتها وهو على مشارف الستّين من عمره، وثالثها تأثير مذهبه الشيعيّ فيما يمارسه أتباعه من طقوس بکائيّة على الميّت على نحو خاصّ.<br /> أمّا النسق الثّاني فهو <strong>نسق التأبين</strong> الّذي لم يُظهر سوى النزر اليسير من شخصيّة ليلى وملامحها النفسيّة والأخلاقيّة، وأمّا <strong>النسق الثالث</strong> فهو نسق التّعزية الّذي وقف فيه الشاعر مستسلمًا أمام الموت، وناظرًا إلى ابنته بوصفها وديعة مستردّة.<br /> وخلصت الدّراسة إلى أنّ الشّاعر الّذي بدا خارجًا على الأنساق الثّقافيّة المتجذّرة في الوعي الجمعيّ العربيّ في الانحياز المطلق لنسق الفحولة بإقدامه -غير المسبوق إليه- على رثاء ابنته، لم يستطع الانعتاق منها تمامًا؛ إذ کشفت الأنساق المضمرة أن الشاعر لم يقدّم لنا في الواقع سوى صورة نمطيّة لمجموعة صفات محمودة، لا لکائن ثقافيّ، أو ذات مستقلّة، أو جوهر إنسانيّ فيها
النقد الثقافيّ,الأنساق الثّقافيّة,رثاء البنت,الصنوبريّ,الأدب العباسيّ
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88068.html
https://sardiat.journals.ekb.eg/article_88068_dac988f0423cfd0afc1246ff128a8da2.pdf