القوى الإنجازية وآليات تعزيزها في (آيات سلب التساوي) في القرآن الكريم ، مقاربة لسانية تداولية"

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 کلية الآداب - جامعة قناة السويس

2 كلية البنات للآداب والعلوم والتربية- جامعة عين شمس

المستخلص

يعنى هذا البحث المعنون بـ" القوى الإنجازية وآليات تعزيزها في (آيات سلب التساوي) في القرآن الكريم " مقاربة لسانية تداولية" بإلقاء الضوء على قوى الإنجاز القولي والمستلزم، وآليات تعزيزهما،وقد اتخذت آيات سلب التساوي في القرآن الكريم. وهي بنية إنجازية خاصة محددة في توجيه المتلقي، مكونة من صيغة السلب (النفي) المقترنة بالفعل الإنجازي (المساواة) بتلفظاته المختلفة؛ لتكون ميدانًا تطبيقيـًّا قائما على مرتكزات الدرس التداولي ببعديه التعبيري والقصدي على حد سواء.
وقد وزعت معالجة هذا البحث على مقدمة ومدخل، ثم أعقب ذلك ثلاثة مباحث متوالية، وخاتمة وقائمة المصادر والمراجع، أما مباحث الدراسة؛ فجاءت على النحو الآتي:
- المبحث الأول: القوى الإنجازية القولية في آيات سلب التساوي في القرآن الكريم تصنيفًا ودلالة.
- المطلب الأول: سلب التساوي بين الفعلين.
- المطلب الثاني: سلب التساوي بين الفاعلين.
- المبحث الثاني: القوى الإنجازية المستلزمة في آيات سلب التساوي في القرآن الكريم.
- المطلب الأول: القوى الإنجازية المستلزمة للتوجيهيات.
- المطلب الثاني: القوى الإنجازية المستلزمة للإخباريات والوعديات.
- المبحث الثالث: آليات تعزيز الإنجاز اللغوي في آيات سلب التساوي في القرآن الكريم.
- المطلب الأول:الآليات اللغوية(التركيبية والمعجمية) المعززة للإنجاز اللغوي.
- المطلب الثاني: الآليات البلاغية المعززة للإنجاز اللغوي.
ثم جاءت الخاتمة والتوصيات، وختم البحث بقائمة المصادر والمراجع.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية