ربما يبدوموضوع هذا البحث غريبًا على الفکر النقدي العربي في الوقت الحاضر ، والسبب في ذلک أن هناک صورتين استقرتا في عقول مؤرخي الأدبونقاده أصبحتا مسلمتين تشبهان العقيدة الراسخة التي لا تناقش ، أو يشبهان المنطقة المحرمة التي لا يجوز مناقشتها أو التشکيک في صدقها.