أَمْثِلَةُ ابْنِ مَالِکٍ فِي الأَلْفِيَّةِ دِرَاسَةٌ تَنَاصِّيَّةٌ د. إِبْرَاهِيـم مُحَمَّـد مُحَمَّـد الْعَرِينِيّ

تَأَلَّفُ الْبَحْثُ مِنْ مُقَدِّمَةٍ , وَمَبْحَثَيْنِ, وَخَاتِمَةٍ ، وَثَبَتٍ بِأَهَمِّ الْمَصَادِرِ وَالْمَرَاجِعِ . وَلَقَدْ جَاءَ ذَلِکَ کُلُّهُ مَنْسُوقًا عَلَى النَّحْوِ التَّالِي:
1-  الْمُقَدِّمَةُ : تَنَاوَلَتْ أَهَمِّيَّةَ الْمَوْضُوعِ , وَأَسْبَابَ اخْتِيَارِهِ ، وَخُطَّتَهُ ، وَأَهْدَافَهُ الْمَرْجُوَّةَ ، وَمَنْهَجَهُ ، وَالدِّرَاسَاتِ السَّابِقَةَ عَلَيْهِ , وَلَهَا صِلَةٌ بِه.
2-  التَّمْهِيدُ: { إِشْکَالِيَّةُ أَمْثِلَةِ الأَلْفِيَّةِ وَنَحْوُ النَّصِّ}. 3-  الْمَبْحَثُ الأَوَّلُ: { التَّنَاصُّ مَعَ الْقُرْآنِ وقِرَاءاَتِهِ , وَالْحَدِيثِ الشَّرِيفِ , وَأَقْوَالِ الصَّحَابَةِ }.
4-  الْمَبْحَثُ الثَّانِي: { التَّنَاصُّ مَعَ الشِّعْرِ , وَالأَمْثَالِ العَرَبِيَّةِ , وَالْوَقَائِعِ التَّارِيخِيَّةِ}. 5-  الْخَاتِمَةُ : خُتِمَ الْبَحْثُ بِذِکْرِ أَهَمِّ النَّتَائِجِ وَالتَّوْصِيَاتِ مِنْ خِلالِ مَبَاحِثِهِ